ذا ليجند أوف زيلدا: بريث أوف ذا وايلد – أسطورة Nintendo !

اكتشف وتسوق أفضل مجموعة من المنتجات التقنية وأسلوب الحياةواحصل على خصم 10% على طلبك الأول من متجر سماعة باستخدام الكوبون

TECH1

لن تجد الكثير من المحتوى الممتع الذي يقدمه لك عالم الألعاب في المساحات الضيقة وعلى الشاشات الصغيرة خصوصاً تلك التي تحاول دائماً تقديم عناوين حصرية كما هو الحال مع شركة Nintendo والتي حاولت دائماً أن تكون منفردة بأفكارها وألعابها، لكن الأسطورة التي جعلتها واحدة من الشركات الكبرى لديها رأي أخر حيث أن لعبة ذا ليجند أوف زيلدا: بريث أوف ذا وايلد جعلت من شركة Nintendo أكبر من مجرد منصة صغيرة الحجم.

بداية القصة

في عام 1986 تم إطلاق النسخة الأولى من لعبة ذا ليجند أوف زيلدا في اليابان والتي انتقلت بعد هذا إلى دول أمريكا واوربا في عام 1987، حيث أن النجاح الكبير الذي حققته اللعبة جعلها تنتشر بسرعة في وقت كانت فيه الألعاب الإلكترونية في بدايتها.

وفي الوقت الذي حققت فيه لعبة (ذا ليجند أوف زيلدا) في نسختها الأولى نجاحاً باهراً، كان لابد من إصدار نسخة ثانية وبأقل من سنة حيث أن الشركة قامت بإطلاق لعبة (Zelda II: The Adventure of Link) والتي أضافت الكثير من الأمور الجديدة للعبة، والتي تعتبر أيضاً التطور الأكبر والبداية الجديدة لرحلة Zelda لإيجاد محتوى جديد كلياً بعد أن قدمت عناصر الـRPG ولأول مرة في عالم الألعاب.

ذا ليجند أوف زيلدا: بريث أوف ذا وايلد

في عام 2017 أطلقت شركة Nintendo نسختها الأخيرة “حتى الآن” من العنوان الذي استمر لأكثر من 30 عاماً من التطور والتقدم، حيث أن لعبة ذا ليجند أوف زيلدا استطاعت أن تكون العنوان الأكثر انتظاراً في عام 2017 والتي صدرت بشكل حصري على منصة Nintendo Switch حيث أن هذه المنصة الصغيرة ورغم ضعف الإمكانيات لديها استطاعت تقديم رحلة ممتعة في عالم زيلدا الخيالي الذي حمل معه الكثير المغامرات.

اقرأ أيضاً  أفضل كيبورد للألعاب

واستمرت لعبة ذا ليجند أوف زيلدا: بريث أوف ذا وايلد بتقديم عناصر الـRPG بطريقة مميزة حيث أن البعض من عشاق اللعبة استمر لأكثر من 500 ساعة داخل اللعبة لاستكشاف هذا العالم المفتوح الذي قدمته Nintendo.
وقد يكون هذا الأمر مشابهاً للكثير من العناوين التي صدرت قبل هذا في عالم الـRPG لكن ما قدمته لعبة ذا ليجند أوف زيلدا كان مميزاً حيث أن المساحات الكبيرة من هذا العالم والحرية التي قدمتها اللعبة للذهاب إلى أي مكان تريد واستكشاف الجديد في كل مرة، هو ما جعل هذه اللعبة فريدة في محتواها المستمر الذي سيبقيك داخل اللعبة حتى وإن قمت بإنهاء القصة الأساسية.

ذا ليجند أوف زيلدا: بريث أوف ذا وايلدواستطاعت لعبة ذا ليجند أوف زيلدا أن تحصد جائزة (لعبة العام 2017)، كما أنها كانت أكثر الألعاب نقاشاً وبمجموع نقاط وصل حتى 97% على موقع التقييمات metacritic، والتي أدت أيضاً لإرتفاع أسهم شركة Nintendo بشكل كبير بجانب الألعاب الاخرى التي عملت الشركة على إطلاقها مع بداية صدور منصة Nintendo Switch.

راجع أيضاً: محاكي نينتندو سويتش على الكمبيوتر قد يكون كابوساً حقيقياً لشركة Nintendo !


“أفضل تجربة في عالم الألعاب سيقدمها لك متجر سماعة”
تسوّق الآن

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *